اقرأ خبر : الأطباق الشهية.. مشروع «فبرونيا» بعد التخرج الجامعي: «مفيش مستحيل»

شكرا لقرائتكم اقرأ خبر : الأطباق الشهية.. مشروع «فبرونيا» بعد التخرج الجامعي: «مفيش مستحيل»
موسوعة بصراوي الاخبارية – كتبت نسرين هادي: علاقات و مجتمع

ورثت مهارات تقديم الطعام وطهيه من والدتها، فلم يكن أمامها مفر بعد إنهاء دراستها الجامعية، سوى الاتجاه للطبخ والتميز به، خاصة بعدما فشلت محاولاتها المتعددة في الالتحاق للعمل بأي وظيفة تتناسب مع شهادتها، ومن ثم قررت فبرونيا إبراهيم، البالغة من العمر 22 عامًا، إقامة مشروع خاص بها، للتغلب على الشعور بملل الجلوس داخل المنزل.
رحلة بحث «فبرونيا» عن مشروع مناسب لها
حاولت الفتاة العشرينية البحث مرارًا وتكرارًا عن العمل بوظيفة بعدما تخرجت في كلية التجارة، لكنها لم تجد الفرصة المناسبة لها نظرًا لعدم تمتعها بخبرة كافية لسوق العمل بعد، حتى قررت التفكير في تأسيس مشروع خاص بها، وهو ما كشفت عنه خلال حديثها لـ«موسوعة بصراوي الاخبارية».
في نهاية المطاف هداها تفكيرها للعمل بأكثر شيء تجيده وتحبه، وهو تقديم أصناف الأكلات المختلفة، فتقول «فبرونيا»: «كان نفسي أفتح مشروع صغير لنفسي في أي مجال، بس اكتشفت إن أنسب مجال هو الأكل مفيش حد مابياكلش».
تعلم مهارات الطبخ والتميز بها
«حبي للطبخ جه من وأنا صغيرة، كنت بحب أتفرج على الأكل بيتعمل إزاي، والبهارات بتتركب إزاي مع بعض، إيه الخضار اللي بيتماشى مع بعض، كل ده اتعلمته من ماما».. عشق كبير انتاب الفتاة العشرينية منذ أن كانت بمرحلة الطفولة، حتى كبرت وكبر معها حبها للمطبخ والطبخ، حتى برعت في كيفية تقديم الأطباق بصورة شهية، وكذلك تعليب الأطعمة وتغليفها بشكل جاذب للأنظار، مع وضعها متراصة بشكل منتظم وعرضها عبر صفحتها بموقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك».
وسرعان ما جاءت ردود الفعل الإيجابية والمتباينة عما تقدمه «فبرونيا»، وهو ما أدخل السرور إلى قلبها، وشجعها على الاستمرار في عرض أطباقها الشهية أمام متابعيها بـ«فيس بوك»، وهو ما لاقى تفاعلًا واسعًا معها.
شكرا لقرائتكم اقرأ خبر : الأطباق الشهية.. مشروع «فبرونيا» بعد التخرج الجامعي: «مفيش مستحيل» انتهى الخبر
شكرا على زيارتك ارتس اخبار الفن
هن
#اقرأ #خبر #الأطباق #الشهية #مشروع #فبرونيا #بعد #التخرج #الجامعي #مفيش #مستحيل #الصحة الإنجابية