القومى للبحوث ينظم مؤتمر “الدراسات الطبية والتحديات الصحية في الدول العربية”

تعقد الجمعية العربية للبحوث الطبية بالمركز القومى للبحوث المؤتمر الدولى الثامن فى محافظة بورسعيد

فى الفترة من 7-10 سبتمبر 2022. تحت شعار ” البحوث الطبية والتحديات الصحية في الدول العربية” وذلك برعاية معالى اللواء أ.ح  عادل الغضبان “محافظ بورسعيد” ود. محمد محمود هاشم “رئيس المركز القومى للبحوث” و د. أشرف شعلان “رئيس المركز القومى للبحوث السابق” 
     وتعقد الجمعية العربية مؤتمراتها الدولية العربية كل عامين منذ عام 2006 ، حيث عقد فى كل من القاهرة وليبيا والعين السخنة وشرم الشيخ والأقصر والغردقة .. ويعقد هذا العام بمحافظة بورسعيد 

  ويحضرالمؤتمر  134 مشترك من مصر وتونس والأردن والجزائر.لمناقشة  أكثر من ستين بحثا فى مجالات البحوث الطبية المختلفة مثل: بحوث طب الأطفال وصحة الطفل – الصحة الأنجابية – الأمومة ورعاية ما قبل الولادة ، علوم الأدوية والمنتجات الطبيعية ، علوم الكيمياء الحيوية والمختبرات المعملية ، أمراض الطفيايات والبيئة ، الجديد فى بحوث امراض العيون ، البيولوجيا الجزيئية والأمراض الفيروسة ، أخلاقيات البحوث الطبية وخلافة … فضلا عن الأبحاث المتعلقة بجائحة الكورونا فى الدول العربية وطرق الوقاية والحد من مضاعفاتها. 

ويهدف المؤتمر لتحقيق  التعاون مختلف مجالات العمل البحثي وخاصة الصحة والتعليم والتكنولوجيا. و الوقاية من الأمراض وتشخيصها وإدارتها. ومن الأهداف الأخرى التي لا تقل أهمية إنشاء قنوات وأدوات لتبادل المعرفة والبرامج العلمية بين مراكز البحوث والمعاهد والكليات الطبية والعلمية العربية و دعم التنسيق بين دول الوطن العربي في مختلف مجالات البحث الطبي والعلمي و تنظيم مؤتمرات تتيح للباحثين العرب الالتقاء وتبادل الأفكار وتبادل الخبرات و التعاون فيما بينهم و الارتقاء بالنشر العلمى إلى المستوى العالمى.

محاور المؤتمر:
طب الاطفال و صحة الطفل
الجديد فى استخدامات النباتات الطبية
الوسائل الحديثة و التحديات الأخلاقية فى التشخيص و علم الأمراض 
الصحة الإنجابية و طب الأسرة
الكيمياء الحيوية و البيولوجيا الجزئية
الجديد فى علم الأدوية
الأمراض الطفيلية و البيئية فى الدول العربية
طب أمراض العيون
الحديث فى الطب التكميلى و العلاج الطبيعى
علم الوبائيات والجديد فى الأبحاث المتعلقة بالكورونا فى الدول العربية
 

اقرأ أيضا | «مؤتمر «تكنولوجيا الفلاتر» يطرح حلولا لتوفير المياه بالمصانع بدلا من إهدارها»